Itemize About Books يوميات الحزن العادي
Title | : | يوميات الحزن العادي |
Author | : | Mahmoud Darwish |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Deluxe Edition |
Pages | : | Pages: 154 pages |
Published | : | 2008 by رياض الريس للكتب والنشر (first published 1973) |
Categories | : | Poetry. Writing. Essays |
Mahmoud Darwish
Paperback | Pages: 154 pages Rating: 4.27 | 1148 Users | 143 Reviews
Interpretation Concering Books يوميات الحزن العادي
يوميات كتبت عن فترة عيش درويش الأولى في فلسطين قبل تهجيره، تتسم بالحزن والثوريةفي هذا الكتاب يوصّف محمود درويش نثراً ما آلت إليه حالة الشعب الفلسطيني وما يعانيه من العدو الإسرائيلي الشرس في الوطن المحتل وفي المنافي حتى باتت أيامه يوماً طويلاً من القهر والحزن. صحيح عندما بدأ يكتب محمود درويش كتب عن نفسه ومعاناته الشخصية. لكن ما يعانيه الشاعر يعانيه الملايين من شعبه
Be Specific About Books To يوميات الحزن العادي
Original Title: | يوميات الحزن العادي |
ISBN: | 9953213038 (ISBN13: 9789953213033) |
Edition Language: | Arabic URL http://www.4shared.com/office/kwE6f1vl/____.html |
Literary Awards: | PEN Translation Prize for Ibrahim Muhawi (2011) |
Rating About Books يوميات الحزن العادي
Ratings: 4.27 From 1148 Users | 143 ReviewsComment On About Books يوميات الحزن العادي
لا هو شعر ولا هو نثرلا هي مقالات ولا هي روايةإنه نبض الوطن...حقيقة الواقعألم يوميات حزن لا يمكن أن يتحول الى عاديألم ينبع من حقيقة أن تكون لاجئ دائم...خارج أرضك وداخل أرضك..الوضع سيانلتجد فجأة أنك أصبحت عاجز عن الفرح وبارع في الحزنهذا ما صوره المبدع محمود درويش في يومياته يلتهمه الألم والغيظ والقهر على حق يأخذه من لا حق لهم وتاريخ يمحيه من لا تاريخ لهم وبالعنف وحده يتحول الاحتلال الى حق في البقاء.ولكنه الوطن الذي لا غنى عنه مهما كبر الجرح ومهما توالت الهزائم ومهما خذلتك عروبتك ومهما تمزقت أحلامكليتني حجرلا أَحنُّ إلي أيِّ شيءٍفلا أَمسِ يمضي ولا الغَدُ يأتيولا حاضري يتقدَّمُ أَو يتراجَعُلا شيء يحدث لي!ليتني حَجَرٌ ـ قُلْتُ ـ يا ليتنيحَجَرٌ ما ليصقُلَني الماءُأَخضرُّ أَصفَرُّ ... أُوضَعُ في حُجْرَ ةٍمثلَ مَنْحُوتةٍ أَو تماريـنَ في النحت...أو مادَّةً لانبثاق الضروريِّمن عبث اللاضروريّ ...يا ليتني حجرٌكي أَحنَّ إلي أيِّ شيء!
مليء بالحزن ,الغربه,فراق وطن وحلم بالرجوع اليةدائما محمود درويش يأسرني بكلماتة..والحزن العميق في داخلها*لماذا توقظ العالم من النومهذا ليس صوتي,هذا صوت ارتطام جثتي بالأرضولماذا لا تموت بهدوءلأن الموت الهادئ حياة ذليلةوالموت الصارخقضيةهل جئت تعلن حضوركبل جئت أعلن غيابيولماذا تقتللا أقتل الا القتل..لا أقتل الا الجريمةاذهب الى الجحيم!أنا آتٍ من الجحيم للمرة الاولى سأل العالم نفسه:من أخبره أنه قنبلةمن كثرة ما ضربوه بالرصاص,تراكمت الشظايا فولدت طاقة,وصار قابلا لانفجار. أخرجوه من دائرة العالملقد
عظيم الشعر درويش ..في النثر
أول كتاب اقتنيه لامير الشعر محمود درويش منذ سنوات كنت اقرا دواوينه في المكتبة العامة وحديثا عاد شعره لبؤرة اهتمامي لاستمع له بصوته عبر الانترنتليس منتظرا مني ان اصف سمو بلاغة وجمال نصوص درويش... رايت بعضا من صور المعاناة التي قاساها الفلسطينيون الذين بقوا تحت الاحتلال الصهيوني اثر نكبة 1948 واصبحوا غرباء في وطنهم واصبح الغريب صاحب القوة والارض.!!!وحشية المجتمع الصهيوني وكيف يقتل الضحية ثم يفاخر بالجريمة واذا ما واجهته الضحية يبدأ بالحديث عن السلام والتعايش المشتركتكرر في الكتاب سؤال : ماهو
درويش هُنا يبكي على وطن ضاع. و يبكي على من ضاع بحثاً عن وطنه.
ما زلت لا أعتبر نفسي من معجبي محمود درويشولا أخجل من قولي بأني لا أفهم الكثير من عباراتهوأعتقد أن الأدب يجب أن يكون سلساً بسيطاً قريباً من القلب لا يحتاج جهداً عقلياً كبيراًولكن بكل الأحوال الكتاب أعجبني محمود درويش دافع بشكل جيد عن القضية الفلسطينيةجاء بالحجة والمنطق .. وجاء بالعاطفة والشعوروحاصر العدو "منطقياً" و"أدبياً" و"أخلاقياً" .. ولكن كما قال .. التاريخ موظف وليس قاضياً .. والقوي هو الذي يصوغ القانون .. هو القانونأقتبس منه :- علموك أن تحذر الفرح .. لأن خيانته قاسية .. من أين يأتيك فجأة !
0 comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.